آخر الأخبار

الجمعة، 10 يونيو 2016

د. عمر محيسن الخوالدة يكتب : السر في عدم تواجد الروافض في الحرمين في رمضان

 الشيعة هم من ينكر صلاة التراويح:وكل هذا حقدا منهم على الخليفة الفارق عمر رضي الله عنه فهم يكذبون ويفترون قاتلهم الله. تعتقد الشيعة بأن صلاة التراويح كانت بدعة و سنة من الخليفة عمرو هو الذي جمع الناس على إمام واحد ولم يشرعها النبي ولم يسنها.كما قالها بنفسه بأنها ليست من تشريع النبي بل هي بدعة ابتدعها إلا أنه وصفها أنها بدعة حسنة. ويعتقدون بأن النبي كان قد نهى عنها كما رواه البخاري :« حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا ... أن رسول الله صلى الله عليه وآله اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلا المكتوبة .»و اتفقوا تبعاً لأئمّتهم أهل البيت على أنّ نوافل شهر رمضان تقام فرادى.بتضافر رواياتهم حول هذه الصلاة كما روى الشيخ الطوسي عن أبي عبد اللّه، قال: سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد؟ قال: «لمّا قدم علي بن أبي طالب الكوفة أمر الحسن بن علي أن ينادي في الناس: «لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة» انتهى منقول مع التصرف. قلت اسناد مكذوب منقطع وما كان علي رضي الله عنه يترك سنة الخلفاء اارتشدين من قبله اخرج الت رمذي من حديث الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ بَعْدِي عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ " .
شاهد المزيد
التعليقات