* التفاخر بالعائلة والقبيلة في بعض الأحيان يعتبر منقصة للشخص .حيث أن الأولين من الآباء والأجداد ما مدحهم الناس إلا لأفعالهم من كرم أو شجاعة أو حسن جيره وخلق حسن أو صدق حديث .
* ومن هنا لا يحق للرماد أن يتفاخر بالنار .
* واليوم الجبان يتفاخر بجده الشجاع
والبخيل يتفاخر بجده الكريم
والفاسد يتفاخر بجده الطيب
والرجل الذي يختبئ ( ويتودر ) عن الناس يتفاخر بجده الذي كان الكل يقصده لقضاء الحاجات (أي كما قيل مدله للرجال )
والكذاب يتفاخر بجده الصادق
والبخيل يتفاخر بجده الكريم
والفاسد يتفاخر بجده الطيب
والرجل الذي يختبئ ( ويتودر ) عن الناس يتفاخر بجده الذي كان الكل يقصده لقضاء الحاجات (أي كما قيل مدله للرجال )
والكذاب يتفاخر بجده الصادق
إلا من رحم الله.
* لكني على ثقة بأن الكريم لا يقول عن نفسه انا كريم
والشجاع لا يقول عن نفسه أنه شجاع
وإنما الملاحظ عكس ذلك .
والشجاع لا يقول عن نفسه أنه شجاع
وإنما الملاحظ عكس ذلك .
* وقديما قال أهلنا ( اطعن والناس تكفاك )
أي لا تلمع نفسك ولا تزكيها فالله أعلم بمن اتقى
ومن عرف الله صدقه أنطق الحجر لمدحه وبقي ذكره خالد بين الناس . فصدق نية العبد هي التي يترتب عليها الثواب والعقاب
* فالمقصود أننا بحاجة إلى أفعال لا إلى أقوال فقط
بقلم : أبي حاتم محمد عيد المحارب
بقلم : أبي حاتم محمد عيد المحارب
شاهد المزيد
